تحت عنوان «الذكاء الاصطناعي.. كيف سيشكِّل التعلّم الآلي العقد القادم»
يشرح الصحفي في مجلة «وايرد» ماتْ بورغس كل ما تحتاج إلى معرفته حول الذكاء
الاصطناعي، فيبدأ منذ السنوات الأولى لانطلاقته ويتتبع مراحل تطور برمجياته في
أبحاث العلماء الاختصاصيين، ثم ينتقل إلى التعريف بحقوله وميادينه وتطبيقاته
وأثرها في مجالات حياتنا المختلفة مثل برامج التعرّف إلى الأصوات التي يمكن
استخدامها لإجراء محاثات شبيهة بالمحادثات البشرية، مروراً بالرؤية الحاسوبية
ومعالجة اللغات الطبيعية، وهما المجالان اللذان يتفوَّق فيهما الذكاء الاصطناعي حالياً
لكونهما يركزان على محاولة استنساخ السلوك البشري، أي القدرة على رؤية وفهم العالم
من حولنا والقدرة على تفسير اللهجات وإعادة إنتاجها بشكل صحيح.
0 تعليقات